بحـث
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
الأصل في آل النبي صلى الله عليه وسلم أن يكرموا ولا يهانوا ، وأن يرفعوا ولا يوضعوا،
الجمعة مايو 18, 2012 2:50 am من طرف السيد زكريا الهاشمي
تعاليق: 0
مناظرة ابن رسول الله الضبياني فيصل عفيف والوهابي العمده من السعوديه
الجمعة مايو 18, 2012 2:46 am من طرف السيد زكريا الهاشمي
اخى الفاضل انا هنا سوف اتكلم كلام عام لانى انا و بصراحة لا اهتم من بعيد او قريب بموضوع الانساب لانه بصراحة ربنا لم و لن يشغل بالى فى يوم من الايام.بهذ الموضوع......الرسول الاعظم صلى الله عليه و سلم اخى بين المهاجرين و …
[ قراءة كاملة ]
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 1
معاذ فضل عبد الرحيم
الجمعة أبريل 20, 2012 7:46 pm من طرف السيد زكريا الهاشمي
عاجل مقتل الشاب معاذ
فضل عبد الرحيم ابن التاجر فضل عبد الرحيم الضبيات في زنجبار مع انصار
الشريعه اليوم وقد لقيت الحادثه استياء كبير من قبل اهالي مدينة الضالع
بسبب تغرير الشباب من بعض المرتزقه وللعلم ان التاجر فضل عبد …
[ قراءة كاملة ]
فضل عبد الرحيم ابن التاجر فضل عبد الرحيم الضبيات في زنجبار مع انصار
الشريعه اليوم وقد لقيت الحادثه استياء كبير من قبل اهالي مدينة الضالع
بسبب تغرير الشباب من بعض المرتزقه وللعلم ان التاجر فضل عبد …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 4
اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد
السبت أبريل 21, 2012 11:16 pm من طرف الضبيات آل البيت الكرام
تعاليق: 0
إضاءات حول صلح الإمام الحسن عليه السلام
صفحة 1 من اصل 1
إضاءات حول صلح الإمام الحسن عليه السلام
بسمه تعالى
اللهم صل على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها
إضاءات حول صلح الإمام الحسن عليه السلام
أ- لم يكن صلحا حقيقيا بل كان هدنة وعلاج لحالة ما "أو كما يقال اليوم وقف إطلاق النار"
ب- ينبغي ملاحظة أن:
معاوية
كان في موقع القوة والإمام الحسن عليه السلام كان في حالة ضعف وخذلان,
فجيش معاوية كان مخلصا له ومنسجما مع أفكاره ويفدونه بأموالهم وأنفسهم
ودينهم وكل شيء.
ولكن جيش الإمام الحسن عليه السلام لم يكن كذلك, كان متخاذلاً, دنيوياً, غير منسجم مع الإمام عليه السلام.
بل
أكثر من ذلك: منهم من خذل الإمام الحسن ع, وقد حاولوا قتله في الصلاة لولا
أنه كان يلبس درعاً تحت ملابسه, وضربوه بخنجر في فخذه, ومنهم من أرسل
لمعاوية أنه إن أردت أن نسلمك الإمام الحسن عليه السلام أسيراً فعلنا ذلك.
لم يكن في العراق أنصار للإمام الحسن عليه السلام ولا شيعة لأبيه عليه السلام, كان أهل البيت عليهم السلام غرباء.
ولهذا
يصح أن يقال "أنه من معاجز أمير المؤمنين عليه السلام أنه قاتل أعدائه
بأعدائه", قاتل أعداءه (أهل الجمل وصفين), بأعدائه (أهل الكوفة).
فلم يكونوا شيعة وأتباعاً له لعدة أمور منها:
1- أهل النهروان (الخوارج الذين كفَّروا أمير المؤمنين عليه السلام) هم ممن حارب مع الإمام علي عليه السلام في الجمل وصفين.
2- كانت الكوفة والبصرة تحت يديه, ومع ذلك لم يستطع أن يعزل القاضي شريح من منصبه لأن من نصبه هو الخليفة عمر ولم تكن الناس تقبل.
3-
لم يستطع أن يعزل أبي موسى الأشعري من منصب ولاية الكوفة إلا بعد (حيلة إن
صح القول) من الإمام الحسن عليه السلام ومالك الأشتر رضوان الله عليه.
4-
كان جيش الإمام عليه السلام يصلي التراويح ولما نهاهم عنها صاح الجيش: "وا
سنة عمراه". (وصلاة التراويح كما تعرفون هي من إبداعات عمر والتي قال فيها
"نعمت البدعة").
5- كان أهل الجمل وصفين وهم في طريق العودة بعد انتهاء الحرب يدعون على أمير المؤمنين عليه السلام ويعتبرونه هو من قتلوا بسببه. إلخ
فلم يكن للإمام الحسن عليه السلام أنصاراً يعتمد عليهم في الحرب.
فمعاوية وهو في موقع القوة يعترف للإمام الحسن عليه السلام بكل هذه الأمور التي ستأتي في بنود الصلح.
جـ- لولا صلح الإمام الحسن عليه السلام لما تمهد الطريق لثورة الإمام الحسين عليه السلام
وذلك بعد أخذ نظرة على شروط الصلح, فمثلا:
- قال الإمام الحسن عليه السلام لمعاوية أسلم لك الأمر
(ولم يقل له أسلم لك الملك أو الإمامة أو الخلافة, فكلمة الأمر مبهمة, أي أمر هذا؟!
فهنا لم يثبت الشرعية ولم ينفها ولكن في الشروط الآتية سينزع الشرعية عنه باعتراف معاوية نفسه)
- أن لا يقول له أمير المؤمنين
(فمعاوية لم يقاتل أمير المؤمنين عليه السلام إلا لهذه الكلمة, وهو من سمى نفسه أمير المؤمنين بعد الصلح
فهنا اعتراف من الطرفين أن معاوية ليس إماما شرعيا)
- أن لا يقيم الإمام الحسن عليه السلام عند معاوية شهادة
(وهنا نقول:
1- لا
يعقل أن معاوية وهو في الشام سيرسل للإمام الحسن عليه السلام وهو في
المدينة من أجل أن يشهد عنده أن هذه الشاة أو الأرض أو البيت لفلان أو
علان, فلماذا اشترط الإمام هذا الشرط الغريب؟!
2- إما
نقول أن الإمام الحسن عليه السلام خالف الحكم الشرعي -حاشاه ذلك- الذي
يقول بحرمة كتمان الشهادة, أو أن معاوية ليس أهلا لمنصب القضاء وهذا هو
الصحيح.
فنجد أن الإمام الحسن عليه السلام أراد أن ينزع شرعية معاوية من القضاء, لأن الشهادة تقام عند القاضي الشرعي المتوفر للشروط
وهنا أيضا الطرفين يقران بأن معاوية ليس قاض شرعي, ومن لا يجوز له أن يقضي في شاة, هل يصلح أن يكون إماما للناس؟!)
- أن يبذل أموال خاصة - خراج دار أبو جورج – ويعطيها الإمام ليبذلها وينفقها على عوائل الشهداء في حربي الجمل وصفين.
( وهذا الشرط فيه لفتة من الإمام ينبغي الالتفات لها وهي:
دار أبو جورج هذه من المناطق التي فتحت بلا حرب ولا خيل ولا ركاب, فخراجها يكون للنبي والإمام الحق من بعده
وفي هذا أراد الإمام أن يثبِّت بأن الإمام الحق هو عليه السلام)
- أن الخلافة بعد معاوية ترجع للإمام الحسن ع، وإن حدث له مكروه فللإمام الحسين عليه السلام وأن لا يوصي ليزيد من بعده
(وفي
هذا اعتراف من معاوية بأن الإمام الحسن عليه السلام إمام حق، وأن الإمام
الحسين عليه السلام إمام حق, وأن ابنه يزيد ليس أهلا لإمامة الناس
وليس في بنود الصلح أي اعتراف من الإمام الحسن عليه السلام بإمامة معاوية). وهكذا في كل الشروط.
فالنتيجة
أن لولا هدنة الإمام الحسن عليه السلام لما ثار الإمام الحسين عليه السلام
وفي الواقع, معاوية نفسه هو ممن شرع خروج الإمام الحسين عليه السلام ،
لأنه اعترف بإمامته واعترف بأن يزيد ليس أهلاً لهذا المنصب, فصار يزيد
مغتصبا للخلافة باعتراف معاوية.
ولكن
لخبث معاوية وبعد أن اكتشف أن هذه الشروط تنزع عنه كل شرعية وتجعله مغتصباً
للخلافة التي هي حق للإمام الحسن عليه السلام تراجع عن أقواله
فذهب
معاوية إلى منطقة النخيلة في الكوفة, وكان يوم الجمعة, فخطب بالقوم تلك
الخطبة التي قال من جملتها: ما قاتلتكم لأن تصلوا أو تصوموا ولكن لأتأمر
عليكم, ثم قال: وقد منيت الحسن عهود وهذه تحت قدمي ولا أفي بشيء منها.
فلعن الله أول ظالم ظلم حق محمد وآل محمد وآخر تابع له على ذلك
ونسألكم الدعاء
المصدر: هذا ما استفدته من محاضرة لسماحة العلامة السيد جعفر مرتضى العاملي زاده الله علماً, ومن أراد الإستماع للمحاضرة فمن هنا
[url=http://www.mezan.net/sayed_ameli/sound/imama/imam
hassan.html]http://www.mezan.net/sayed_ameli/sound/imama/imamhassan.html[/url]
اللهم صل على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها
إضاءات حول صلح الإمام الحسن عليه السلام
أ- لم يكن صلحا حقيقيا بل كان هدنة وعلاج لحالة ما "أو كما يقال اليوم وقف إطلاق النار"
ب- ينبغي ملاحظة أن:
معاوية
كان في موقع القوة والإمام الحسن عليه السلام كان في حالة ضعف وخذلان,
فجيش معاوية كان مخلصا له ومنسجما مع أفكاره ويفدونه بأموالهم وأنفسهم
ودينهم وكل شيء.
ولكن جيش الإمام الحسن عليه السلام لم يكن كذلك, كان متخاذلاً, دنيوياً, غير منسجم مع الإمام عليه السلام.
بل
أكثر من ذلك: منهم من خذل الإمام الحسن ع, وقد حاولوا قتله في الصلاة لولا
أنه كان يلبس درعاً تحت ملابسه, وضربوه بخنجر في فخذه, ومنهم من أرسل
لمعاوية أنه إن أردت أن نسلمك الإمام الحسن عليه السلام أسيراً فعلنا ذلك.
لم يكن في العراق أنصار للإمام الحسن عليه السلام ولا شيعة لأبيه عليه السلام, كان أهل البيت عليهم السلام غرباء.
ولهذا
يصح أن يقال "أنه من معاجز أمير المؤمنين عليه السلام أنه قاتل أعدائه
بأعدائه", قاتل أعداءه (أهل الجمل وصفين), بأعدائه (أهل الكوفة).
فلم يكونوا شيعة وأتباعاً له لعدة أمور منها:
1- أهل النهروان (الخوارج الذين كفَّروا أمير المؤمنين عليه السلام) هم ممن حارب مع الإمام علي عليه السلام في الجمل وصفين.
2- كانت الكوفة والبصرة تحت يديه, ومع ذلك لم يستطع أن يعزل القاضي شريح من منصبه لأن من نصبه هو الخليفة عمر ولم تكن الناس تقبل.
3-
لم يستطع أن يعزل أبي موسى الأشعري من منصب ولاية الكوفة إلا بعد (حيلة إن
صح القول) من الإمام الحسن عليه السلام ومالك الأشتر رضوان الله عليه.
4-
كان جيش الإمام عليه السلام يصلي التراويح ولما نهاهم عنها صاح الجيش: "وا
سنة عمراه". (وصلاة التراويح كما تعرفون هي من إبداعات عمر والتي قال فيها
"نعمت البدعة").
5- كان أهل الجمل وصفين وهم في طريق العودة بعد انتهاء الحرب يدعون على أمير المؤمنين عليه السلام ويعتبرونه هو من قتلوا بسببه. إلخ
فلم يكن للإمام الحسن عليه السلام أنصاراً يعتمد عليهم في الحرب.
فمعاوية وهو في موقع القوة يعترف للإمام الحسن عليه السلام بكل هذه الأمور التي ستأتي في بنود الصلح.
جـ- لولا صلح الإمام الحسن عليه السلام لما تمهد الطريق لثورة الإمام الحسين عليه السلام
وذلك بعد أخذ نظرة على شروط الصلح, فمثلا:
- قال الإمام الحسن عليه السلام لمعاوية أسلم لك الأمر
(ولم يقل له أسلم لك الملك أو الإمامة أو الخلافة, فكلمة الأمر مبهمة, أي أمر هذا؟!
فهنا لم يثبت الشرعية ولم ينفها ولكن في الشروط الآتية سينزع الشرعية عنه باعتراف معاوية نفسه)
- أن لا يقول له أمير المؤمنين
(فمعاوية لم يقاتل أمير المؤمنين عليه السلام إلا لهذه الكلمة, وهو من سمى نفسه أمير المؤمنين بعد الصلح
فهنا اعتراف من الطرفين أن معاوية ليس إماما شرعيا)
- أن لا يقيم الإمام الحسن عليه السلام عند معاوية شهادة
(وهنا نقول:
1- لا
يعقل أن معاوية وهو في الشام سيرسل للإمام الحسن عليه السلام وهو في
المدينة من أجل أن يشهد عنده أن هذه الشاة أو الأرض أو البيت لفلان أو
علان, فلماذا اشترط الإمام هذا الشرط الغريب؟!
2- إما
نقول أن الإمام الحسن عليه السلام خالف الحكم الشرعي -حاشاه ذلك- الذي
يقول بحرمة كتمان الشهادة, أو أن معاوية ليس أهلا لمنصب القضاء وهذا هو
الصحيح.
فنجد أن الإمام الحسن عليه السلام أراد أن ينزع شرعية معاوية من القضاء, لأن الشهادة تقام عند القاضي الشرعي المتوفر للشروط
وهنا أيضا الطرفين يقران بأن معاوية ليس قاض شرعي, ومن لا يجوز له أن يقضي في شاة, هل يصلح أن يكون إماما للناس؟!)
- أن يبذل أموال خاصة - خراج دار أبو جورج – ويعطيها الإمام ليبذلها وينفقها على عوائل الشهداء في حربي الجمل وصفين.
( وهذا الشرط فيه لفتة من الإمام ينبغي الالتفات لها وهي:
دار أبو جورج هذه من المناطق التي فتحت بلا حرب ولا خيل ولا ركاب, فخراجها يكون للنبي والإمام الحق من بعده
وفي هذا أراد الإمام أن يثبِّت بأن الإمام الحق هو عليه السلام)
- أن الخلافة بعد معاوية ترجع للإمام الحسن ع، وإن حدث له مكروه فللإمام الحسين عليه السلام وأن لا يوصي ليزيد من بعده
(وفي
هذا اعتراف من معاوية بأن الإمام الحسن عليه السلام إمام حق، وأن الإمام
الحسين عليه السلام إمام حق, وأن ابنه يزيد ليس أهلا لإمامة الناس
وليس في بنود الصلح أي اعتراف من الإمام الحسن عليه السلام بإمامة معاوية). وهكذا في كل الشروط.
فالنتيجة
أن لولا هدنة الإمام الحسن عليه السلام لما ثار الإمام الحسين عليه السلام
وفي الواقع, معاوية نفسه هو ممن شرع خروج الإمام الحسين عليه السلام ،
لأنه اعترف بإمامته واعترف بأن يزيد ليس أهلاً لهذا المنصب, فصار يزيد
مغتصبا للخلافة باعتراف معاوية.
ولكن
لخبث معاوية وبعد أن اكتشف أن هذه الشروط تنزع عنه كل شرعية وتجعله مغتصباً
للخلافة التي هي حق للإمام الحسن عليه السلام تراجع عن أقواله
فذهب
معاوية إلى منطقة النخيلة في الكوفة, وكان يوم الجمعة, فخطب بالقوم تلك
الخطبة التي قال من جملتها: ما قاتلتكم لأن تصلوا أو تصوموا ولكن لأتأمر
عليكم, ثم قال: وقد منيت الحسن عهود وهذه تحت قدمي ولا أفي بشيء منها.
فلعن الله أول ظالم ظلم حق محمد وآل محمد وآخر تابع له على ذلك
ونسألكم الدعاء
المصدر: هذا ما استفدته من محاضرة لسماحة العلامة السيد جعفر مرتضى العاملي زاده الله علماً, ومن أراد الإستماع للمحاضرة فمن هنا
[url=http://www.mezan.net/sayed_ameli/sound/imama/imam
hassan.html]http://www.mezan.net/sayed_ameli/sound/imama/imamhassan.html[/url]
انصار الله- عدد المساهمات : 22
نقاط : 60
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 17/05/2012
مواضيع مماثلة
» وصية الإمام الباقر عليه السلام لجابر بن يزيد الجعفي (رضي الله عنه)
» فضائل الإمام علي عليه السلام في كتب أهل السنة ..
» خطبة الإمام زين العابدين (عليه السلام) في مجلس يزيد
» يقول الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) وهو سيّد العترة:
» ذكرى استشهاد كريم أهل البيت الإمام الحسن المجتبى عليه السلام ذكرى استشهاد كريم أهل البيت الإمام الحسن المجتبى عليه السلام
» فضائل الإمام علي عليه السلام في كتب أهل السنة ..
» خطبة الإمام زين العابدين (عليه السلام) في مجلس يزيد
» يقول الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) وهو سيّد العترة:
» ذكرى استشهاد كريم أهل البيت الإمام الحسن المجتبى عليه السلام ذكرى استشهاد كريم أهل البيت الإمام الحسن المجتبى عليه السلام
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت سبتمبر 08, 2018 7:27 am من طرف حارثة
» إضاءات حول صلح الإمام الحسن عليه السلام
الثلاثاء مايو 29, 2012 11:57 pm من طرف انصار الله
» قال رسول الله (ص): إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي !
الثلاثاء مايو 29, 2012 9:24 pm من طرف الضبيات آل البيت الكرام
» فضل الدفاع عن أهل البيت عليهم السلام
الثلاثاء مايو 29, 2012 9:18 pm من طرف الضبيات آل البيت الكرام
» الأدلة من السنة النبوية على إمامة أهل البيت عليهم السلام
الثلاثاء مايو 29, 2012 9:02 pm من طرف السيد زكريا الهاشمي
» الشجرة التى قابل عندها سيدنا إبراهيم(عليه السلام) الملائكة ..
الإثنين مايو 28, 2012 7:44 pm من طرف علي سفيان الشاعري
» صورة المكان الذي دفن بـه كف العباس عليه السلامـ في كربلاء المقدسة
الإثنين مايو 28, 2012 7:38 pm من طرف علي سفيان الشاعري
» زياره السيد حسن نصر لله للامام الرضاعليه السلام سماحة الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله في زياره حديثه للأمام الرضا سلام الله عليه
الإثنين مايو 28, 2012 7:32 pm من طرف علي سفيان الشاعري
» أسألكم الدعاء
الإثنين مايو 28, 2012 7:24 pm من طرف علي سفيان الشاعري