بحـث
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
الأصل في آل النبي صلى الله عليه وسلم أن يكرموا ولا يهانوا ، وأن يرفعوا ولا يوضعوا،
الجمعة مايو 18, 2012 2:50 am من طرف السيد زكريا الهاشمي
تعاليق: 0
مناظرة ابن رسول الله الضبياني فيصل عفيف والوهابي العمده من السعوديه
الجمعة مايو 18, 2012 2:46 am من طرف السيد زكريا الهاشمي
اخى الفاضل انا هنا سوف اتكلم كلام عام لانى انا و بصراحة لا اهتم من بعيد او قريب بموضوع الانساب لانه بصراحة ربنا لم و لن يشغل بالى فى يوم من الايام.بهذ الموضوع......الرسول الاعظم صلى الله عليه و سلم اخى بين المهاجرين و …
[ قراءة كاملة ]
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 1
معاذ فضل عبد الرحيم
الجمعة أبريل 20, 2012 7:46 pm من طرف السيد زكريا الهاشمي
عاجل مقتل الشاب معاذ
فضل عبد الرحيم ابن التاجر فضل عبد الرحيم الضبيات في زنجبار مع انصار
الشريعه اليوم وقد لقيت الحادثه استياء كبير من قبل اهالي مدينة الضالع
بسبب تغرير الشباب من بعض المرتزقه وللعلم ان التاجر فضل عبد …
[ قراءة كاملة ]
فضل عبد الرحيم ابن التاجر فضل عبد الرحيم الضبيات في زنجبار مع انصار
الشريعه اليوم وقد لقيت الحادثه استياء كبير من قبل اهالي مدينة الضالع
بسبب تغرير الشباب من بعض المرتزقه وللعلم ان التاجر فضل عبد …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 4
اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد
السبت أبريل 21, 2012 11:16 pm من طرف الضبيات آل البيت الكرام
تعاليق: 0
مقتطفات من سيرة العالم الرباني آية الله الشيخ محمد تقي بهجت (قدس)
صفحة 1 من اصل 1
مقتطفات من سيرة العالم الرباني آية الله الشيخ محمد تقي بهجت (قدس)
مقتطفات من سيرة العالم الرباني آية الله الشيخ محمد تقي بهجت (قدس)
الحمد لله والصلاة والسلام على محمد وآله آل الله، واللعن على أعدائهم أعداء الله.. يكفينا اقتطاف وردة من بستان هذه الدنيا، ويكفينا من هذه الأرض مكان واحد تحت ظلال الشجرة، والله –تعالى- معنا فما هو الداعي لطلب المزيد؟!.. ويكفينا الانشغال في الحديث والأنس مع الله تعالى.
وعندما تنظر إلى عبادته تراها عبادة أسطورية، وبعيدة عن التصديق، وهي كالعبادة التي تنقل عن الأولياء الماضين.. فهل تصدق بأنه يصلي صلاة الليل كل يوم بهدوء وتأن، ويقرأ كل يوم زيارة الجامعة الكبيرة، وزيارة عاشوراء الكاملة مع اللعن والسلام مائة مرة، ويقرأ دائماً دعاء الصباح، وزيارة سيدة نساء العالمين، والسيدة فاطمة المعصومة سلام الله عليها، ويصلي دائماً صلاة جعفر الطيار، ويسجد السجدات الطويلة دائماً، ويذكر الله –تعالى- في كل حين ومن دون انقطاع أبداً ولو للحظة واحدة، ويعبد الله كثيراً، ويقوم بعبادات لم نسمع بها أبداً، ويكفينا القول عنه: بأننا لا نعلم بأنه ملك أو إنسي؟!.. وَمَا شَهِدْنَا إِلاَّ بِمَا عَلِمْنَا!...
وعندما تنظر إلى انشغاله بالتحقيق والتعليم -وهو لا يزال يدرس ويدرس وله من العمر ما يقارب التسعين عاماً- وكأن صحبته للكتاب والدفتر والتحقيق أصبحت جزءاً من شخصيته وسماته، وربما أنه قام بمجاهدة نفسه وتنمية مواهبه في الصعيد الأخلاقي والعرفاني منذ سنوات المراهقة، فلهذا ينقل عنه حكايات عجيبة وغريبة عن اهتمامه بالكتب والكتابة من ذلك الحين.
وكان الإمام يوصي جماعة المدرسين ليطلبوا منه أن يدرس الأخلاق، بل أرشد الإمام ذات مرة أعضاء مجلس الخبراء لينتفعوا من الشيخ بهجت في سلوك السبيل المعنوي، وعندما تبين البعض الهدوء الظاهري الذي كان الشيخ بهجت متصفاً به إزاء الأمور الاجتماعية والسياسية -وذلك قبل مرجعيته- وذكروا ذلك للإمام الخميني، قال الإمام: يكفينا دعاء الشيخ بهجت.
ومن حسن الحظ طبعت لحد الآن عدة كتب حول بيان حالات وكرامات، والتعاليم الأخلاقية والعرفانية والسياسية المرتبطة بشخصية آية الله الشيخ بهجت دام ظله، وقد احتوت بعض الكتب الأخرى أيضاً على بعض النكات المهمة جداً في هذا المجال.. ولكننا مع ذلك بحاجة إلى كتابات أكثر دقة، وأرفع علمية.
ونحن أيضاً نكتفي في هذا المقام بالإشارة إلى أمور من سيرته وكرامات من سلوكه:
الأولى: يقول آية الله عباس القوجاني: كانت بيني وبين الشيخ بهجت صداقة حميمة، فرأيته فترة عند دراسته في النجف الأشرف يتناول طعام العشاء بمجرد غروب الشمس، ثم يتجه نحو النوم، ولا يوقد المصباح للمطالعة أو الدراسة، فظننت بأنه يرقد في أول الليل ليستيقظ ساعتين أو ثلاث ساعات قبل أذان الصبح، ولكنني عرفت بعد ستة أشهر بأن الشيخ بهجت لم يكن عنده وقود للمصباح، وكان يكتم هذا الأمر بحيث لم يلتفت إليه أحد، وكان الشيخ بهجت أيضاً لا يشتري شيئاً من أصحاب المحلات بالسلف.
الثاني: ذهبت في يوم 14شهر رمضان المبارك عام 1416 إلى منزله لأكون معه خلال فترة ذهابه من المنزل إلى المسجد، ولأصلي صلاة الظهر والعصر بإمامته. وبعد خروجه من المنزل، جاءه شخص بعد لحظات وعرّف نفسه ثم قال: أنا أعمل طيلة عشرين عاماً في طباعة الكتب ونشرها، فهل تمنحونني الإذن بجمع النكات الأخلاقية التي تذكرونها خلال الدرس وطباعتها؟..
قال آية الله بهجت- دام ظله-: نحن لم ندرس الأخلاق، إنما هو درس الفقه والأصول الذي يؤدي إلى بيان هذه المسائل!..
قال ذلك الناشر: نجمع ونطبع تلك الأمور الواردة في درس الفقه، والأصول والكلام الذي تنقلونه من العظماء الماضين.
قال سماحة الأستاذ: بشرطين: الأول: عدم ذكر اسمي، والثاني: ينبغي أن تكتب الأمور كما ذكرتها وأن لا يضاف عليها أو ينقص منها حرف واحد!..
فرد الناشر: لا يضاف على كلامكم ولا ينقص منه شيء -إن شاء الله- ولكن لا يمكن عدم ذكر اسمكم، فإن المطبوع سيكون مجهول القائل!..
قال الشيخ بهجت: لا.. في هذه الحالة لا أسمح لكم بذلك ولا أمنحكم الإذن.. اكتبوا على الغلاف: (أحد أهل العلم) وأنا لحد الآن لم أسمح لأحد أن يذكر اسمي.
الثالث: جاء ذات يوم أحد المفسدين في الساحة الاقتصادية إلى آية الله بهجت، وكان يعطي هذا الشخص لكبار الشخصيات والمسئولين الكثير من الأموال من أجل استمالتهم والانتفاع منهم بعد ذلك لأغراضه الشخصية، واستمر هذا الشخص على هذا المنوال حتى اطلع السيد القائد بحكمته ودرايته على أعماله، فبعث به إلى المحكمة حتى صدر عليه الحكم المطلوب، فجاء هذا الشخص قبل فضيحة أمره إلى آية الله بهجت، وكأنه- والعياذ بالله- كان يطمع به فلم يستقبله آية الله بهجت، وقال له عند الباب: اذهب وقل: استغفر الله إزاء جميع الأعمال الحسنة والسيئة التي قمت بها!.. ثم اتضح بعد ذلك بأن الأعمال الحسنة التي كان يقوم بها هذا الشخص من قبيل العطاء لهذا وذاك ومساعدة الآخرين، كان منشؤها القروض الطائلة التي كان يأخذها بدهاء وشيطنة من البنوك باسم العمران، وكان يصرفها في سبيل أغراضه الشخصية وأعماله السيئة.
الرابع: شارك العقيد علي قلي بور في الحرب المفروضة، فجرح فيها بشدة بحيث بلغ إلى حد الشلل، ولكنه رأى لزوم عودته مرة أخرى إلى ساحة القتال، فنصحه البعض وأكدوا عليه البقاء في الخطوط الخليفة للجبهة، فقرر هذا العقيد أن يأخذ استخارة عند آية الله الشيخ بهجت –دام ظله- حول ذهابه إلى الجبهة.. ويقول العقيد علي قلي بور: قال لي آية الله بهجت وأنا لم أخبره بقصدي، ومن دون استخارة: (لست مكلفاً بهذا الأمر وأنت في هذه الحالة).
الحمد لله والصلاة والسلام على محمد وآله آل الله، واللعن على أعدائهم أعداء الله.. يكفينا اقتطاف وردة من بستان هذه الدنيا، ويكفينا من هذه الأرض مكان واحد تحت ظلال الشجرة، والله –تعالى- معنا فما هو الداعي لطلب المزيد؟!.. ويكفينا الانشغال في الحديث والأنس مع الله تعالى.
وعندما تنظر إلى عبادته تراها عبادة أسطورية، وبعيدة عن التصديق، وهي كالعبادة التي تنقل عن الأولياء الماضين.. فهل تصدق بأنه يصلي صلاة الليل كل يوم بهدوء وتأن، ويقرأ كل يوم زيارة الجامعة الكبيرة، وزيارة عاشوراء الكاملة مع اللعن والسلام مائة مرة، ويقرأ دائماً دعاء الصباح، وزيارة سيدة نساء العالمين، والسيدة فاطمة المعصومة سلام الله عليها، ويصلي دائماً صلاة جعفر الطيار، ويسجد السجدات الطويلة دائماً، ويذكر الله –تعالى- في كل حين ومن دون انقطاع أبداً ولو للحظة واحدة، ويعبد الله كثيراً، ويقوم بعبادات لم نسمع بها أبداً، ويكفينا القول عنه: بأننا لا نعلم بأنه ملك أو إنسي؟!.. وَمَا شَهِدْنَا إِلاَّ بِمَا عَلِمْنَا!...
وعندما تنظر إلى انشغاله بالتحقيق والتعليم -وهو لا يزال يدرس ويدرس وله من العمر ما يقارب التسعين عاماً- وكأن صحبته للكتاب والدفتر والتحقيق أصبحت جزءاً من شخصيته وسماته، وربما أنه قام بمجاهدة نفسه وتنمية مواهبه في الصعيد الأخلاقي والعرفاني منذ سنوات المراهقة، فلهذا ينقل عنه حكايات عجيبة وغريبة عن اهتمامه بالكتب والكتابة من ذلك الحين.
وكان الإمام يوصي جماعة المدرسين ليطلبوا منه أن يدرس الأخلاق، بل أرشد الإمام ذات مرة أعضاء مجلس الخبراء لينتفعوا من الشيخ بهجت في سلوك السبيل المعنوي، وعندما تبين البعض الهدوء الظاهري الذي كان الشيخ بهجت متصفاً به إزاء الأمور الاجتماعية والسياسية -وذلك قبل مرجعيته- وذكروا ذلك للإمام الخميني، قال الإمام: يكفينا دعاء الشيخ بهجت.
ومن حسن الحظ طبعت لحد الآن عدة كتب حول بيان حالات وكرامات، والتعاليم الأخلاقية والعرفانية والسياسية المرتبطة بشخصية آية الله الشيخ بهجت دام ظله، وقد احتوت بعض الكتب الأخرى أيضاً على بعض النكات المهمة جداً في هذا المجال.. ولكننا مع ذلك بحاجة إلى كتابات أكثر دقة، وأرفع علمية.
ونحن أيضاً نكتفي في هذا المقام بالإشارة إلى أمور من سيرته وكرامات من سلوكه:
الأولى: يقول آية الله عباس القوجاني: كانت بيني وبين الشيخ بهجت صداقة حميمة، فرأيته فترة عند دراسته في النجف الأشرف يتناول طعام العشاء بمجرد غروب الشمس، ثم يتجه نحو النوم، ولا يوقد المصباح للمطالعة أو الدراسة، فظننت بأنه يرقد في أول الليل ليستيقظ ساعتين أو ثلاث ساعات قبل أذان الصبح، ولكنني عرفت بعد ستة أشهر بأن الشيخ بهجت لم يكن عنده وقود للمصباح، وكان يكتم هذا الأمر بحيث لم يلتفت إليه أحد، وكان الشيخ بهجت أيضاً لا يشتري شيئاً من أصحاب المحلات بالسلف.
الثاني: ذهبت في يوم 14شهر رمضان المبارك عام 1416 إلى منزله لأكون معه خلال فترة ذهابه من المنزل إلى المسجد، ولأصلي صلاة الظهر والعصر بإمامته. وبعد خروجه من المنزل، جاءه شخص بعد لحظات وعرّف نفسه ثم قال: أنا أعمل طيلة عشرين عاماً في طباعة الكتب ونشرها، فهل تمنحونني الإذن بجمع النكات الأخلاقية التي تذكرونها خلال الدرس وطباعتها؟..
قال آية الله بهجت- دام ظله-: نحن لم ندرس الأخلاق، إنما هو درس الفقه والأصول الذي يؤدي إلى بيان هذه المسائل!..
قال ذلك الناشر: نجمع ونطبع تلك الأمور الواردة في درس الفقه، والأصول والكلام الذي تنقلونه من العظماء الماضين.
قال سماحة الأستاذ: بشرطين: الأول: عدم ذكر اسمي، والثاني: ينبغي أن تكتب الأمور كما ذكرتها وأن لا يضاف عليها أو ينقص منها حرف واحد!..
فرد الناشر: لا يضاف على كلامكم ولا ينقص منه شيء -إن شاء الله- ولكن لا يمكن عدم ذكر اسمكم، فإن المطبوع سيكون مجهول القائل!..
قال الشيخ بهجت: لا.. في هذه الحالة لا أسمح لكم بذلك ولا أمنحكم الإذن.. اكتبوا على الغلاف: (أحد أهل العلم) وأنا لحد الآن لم أسمح لأحد أن يذكر اسمي.
الثالث: جاء ذات يوم أحد المفسدين في الساحة الاقتصادية إلى آية الله بهجت، وكان يعطي هذا الشخص لكبار الشخصيات والمسئولين الكثير من الأموال من أجل استمالتهم والانتفاع منهم بعد ذلك لأغراضه الشخصية، واستمر هذا الشخص على هذا المنوال حتى اطلع السيد القائد بحكمته ودرايته على أعماله، فبعث به إلى المحكمة حتى صدر عليه الحكم المطلوب، فجاء هذا الشخص قبل فضيحة أمره إلى آية الله بهجت، وكأنه- والعياذ بالله- كان يطمع به فلم يستقبله آية الله بهجت، وقال له عند الباب: اذهب وقل: استغفر الله إزاء جميع الأعمال الحسنة والسيئة التي قمت بها!.. ثم اتضح بعد ذلك بأن الأعمال الحسنة التي كان يقوم بها هذا الشخص من قبيل العطاء لهذا وذاك ومساعدة الآخرين، كان منشؤها القروض الطائلة التي كان يأخذها بدهاء وشيطنة من البنوك باسم العمران، وكان يصرفها في سبيل أغراضه الشخصية وأعماله السيئة.
الرابع: شارك العقيد علي قلي بور في الحرب المفروضة، فجرح فيها بشدة بحيث بلغ إلى حد الشلل، ولكنه رأى لزوم عودته مرة أخرى إلى ساحة القتال، فنصحه البعض وأكدوا عليه البقاء في الخطوط الخليفة للجبهة، فقرر هذا العقيد أن يأخذ استخارة عند آية الله الشيخ بهجت –دام ظله- حول ذهابه إلى الجبهة.. ويقول العقيد علي قلي بور: قال لي آية الله بهجت وأنا لم أخبره بقصدي، ومن دون استخارة: (لست مكلفاً بهذا الأمر وأنت في هذه الحالة).
السيد زكريا الهاشمي- عدد المساهمات : 166
نقاط : 404
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 16/12/2011
مواضيع مماثلة
» اللهم صلي على محمد وال محمد ولعنة الله على أعدئهم أجمعين إلى قيام يوم ألديندُعاء السّيفي الصَّغير المعروف بِدُعاء القاموس:
» الشيخ محمد صالح رجب
» الشيخ محمد صالح رجب
» الشيخ محمد صالح رجب
» فضيلة الشيخ محمد صالح رجب
» الشيخ محمد صالح رجب
» الشيخ محمد صالح رجب
» الشيخ محمد صالح رجب
» فضيلة الشيخ محمد صالح رجب
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت سبتمبر 08, 2018 7:27 am من طرف حارثة
» إضاءات حول صلح الإمام الحسن عليه السلام
الثلاثاء مايو 29, 2012 11:57 pm من طرف انصار الله
» قال رسول الله (ص): إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي !
الثلاثاء مايو 29, 2012 9:24 pm من طرف الضبيات آل البيت الكرام
» فضل الدفاع عن أهل البيت عليهم السلام
الثلاثاء مايو 29, 2012 9:18 pm من طرف الضبيات آل البيت الكرام
» الأدلة من السنة النبوية على إمامة أهل البيت عليهم السلام
الثلاثاء مايو 29, 2012 9:02 pm من طرف السيد زكريا الهاشمي
» الشجرة التى قابل عندها سيدنا إبراهيم(عليه السلام) الملائكة ..
الإثنين مايو 28, 2012 7:44 pm من طرف علي سفيان الشاعري
» صورة المكان الذي دفن بـه كف العباس عليه السلامـ في كربلاء المقدسة
الإثنين مايو 28, 2012 7:38 pm من طرف علي سفيان الشاعري
» زياره السيد حسن نصر لله للامام الرضاعليه السلام سماحة الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله في زياره حديثه للأمام الرضا سلام الله عليه
الإثنين مايو 28, 2012 7:32 pm من طرف علي سفيان الشاعري
» أسألكم الدعاء
الإثنين مايو 28, 2012 7:24 pm من طرف علي سفيان الشاعري