بحـث
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
يوليو 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 |
8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 |
15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 |
22 | 23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 |
29 | 30 | 31 |
الأصل في آل النبي صلى الله عليه وسلم أن يكرموا ولا يهانوا ، وأن يرفعوا ولا يوضعوا،
الجمعة مايو 18, 2012 2:50 am من طرف السيد زكريا الهاشمي
تعاليق: 0
مناظرة ابن رسول الله الضبياني فيصل عفيف والوهابي العمده من السعوديه
الجمعة مايو 18, 2012 2:46 am من طرف السيد زكريا الهاشمي
اخى الفاضل انا هنا سوف اتكلم كلام عام لانى انا و بصراحة لا اهتم من بعيد او قريب بموضوع الانساب لانه بصراحة ربنا لم و لن يشغل بالى فى يوم من الايام.بهذ الموضوع......الرسول الاعظم صلى الله عليه و سلم اخى بين المهاجرين و …
[ قراءة كاملة ]
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 1
معاذ فضل عبد الرحيم
الجمعة أبريل 20, 2012 7:46 pm من طرف السيد زكريا الهاشمي
عاجل مقتل الشاب معاذ
فضل عبد الرحيم ابن التاجر فضل عبد الرحيم الضبيات في زنجبار مع انصار
الشريعه اليوم وقد لقيت الحادثه استياء كبير من قبل اهالي مدينة الضالع
بسبب تغرير الشباب من بعض المرتزقه وللعلم ان التاجر فضل عبد …
[ قراءة كاملة ]
فضل عبد الرحيم ابن التاجر فضل عبد الرحيم الضبيات في زنجبار مع انصار
الشريعه اليوم وقد لقيت الحادثه استياء كبير من قبل اهالي مدينة الضالع
بسبب تغرير الشباب من بعض المرتزقه وللعلم ان التاجر فضل عبد …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 4
اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد
السبت أبريل 21, 2012 11:16 pm من طرف الضبيات آل البيت الكرام
تعاليق: 0
كرب وبلاء دروس وعبر
صفحة 1 من اصل 1
كرب وبلاء دروس وعبر
سم الله الرحمن الرحيم
يظل الحديث عن الإمام الحسين عليه السلام يشغف القلوب، ويجذب النفوس، ويستهوي الأحرار ويستقطب المؤمنين.. لماذا؟
إنه الحسين، وما أدراك ما الحسين..
إنه صاحب الفضائل والمناقب؛ صاحب المقامات والمعارج، الذي يتمنى الإنسان لو تكون له واحدة منها، لتكفيه شرفاً ورفعة، وفخراً وعزة..
فبمجرد أن تلقي ببصرك على جانب من سيرته المباركة، وإذا بالمكارم والمآثر تسطع أمام ناظريك، حتى تحتار في تشخيص أيها أجلى وأبهى من غيرها.
فتجده -سلام الله عليه- قمة سامقة في العلم، في العبادة، في العطاء، في الايثار، في الشجاعة، في القيادة.. ناهيك عن كونه قمة سامقة في الحسب والنسب أيضاً.
إنه كله خير، وكله بركة..
ولكن ثمة محور في حياة الإمام عليه السلام، لا يمكن التغاضي عنه، وهو كربلاء، حيث إنها كانت مجمع فضائل الإمام، وخلاصة معالم شخصيته..
لذا من أراد أن يقرأ الإمام الحسين عليه السلام، لا يمكنه ذلك من دون الوقوف على كربلاء.
إنها ملحمة أهل بيت النبوة في مقارعة الطغيان، ومواجهة الضلال..
إنها الفرقان بين الحق والباطل..
إنها الميزان في تشخيص الإيمان من الشرك والنفاق..
من هنا كان الحديث عن الإمام الحسين عليه السلام، من أي زاوية، لابد وأن يقرن بكربلاء. ولهذا صارت كربلاء الوجه البارز لحياة الإمام عليه السلام، والباب الواسع الذي يدخله الناس إلى رحاب الحسين عليه السلام.
وقد وقف على أعتاب باب الحسين عليه السلام خلق كثير عبر التاريخ، كلهم يريد أن يدنو منه لينهل من معارفه، ويكسب من علومه، ويتعلم من أخلاقه، ويقتفي بآثاره..
ولا غرابة في ذلك أبداً، لان الإمام الحسين لم يكن اسطورة تاريخية، وإنما هو نهج قد حفر في الأمة نهراً لا يمكن ردمه، مهما توالت عليه أيدي الطغاة.
وها نحن نعيش بعد أكثر من الف وثلاثمائة سنة على استشهاده، ولم يخطر على بال أحد من مواليه لحظة أن ينسوه، وهم ينادون: أبد والله ما ننسى حسينا.
فذكره حديث لا يملّ منه، وفضائله دروس لا يستغنى عنها، وكلماته مدرسة لا يمكن الغياب عنها..
وهذا ما جعل أقلام العلماء والمثقفين تجري في تأليف آلاف الكتب عن شخصية الإمام في كل أبعادها، كما أن قريحة الشعراء لم تتوقف لحظة في الإفاضة بقصائد وأناشيد في رثائه ومدحه..
ولا نبالغ إن قلنا إن ما كتب عن الإمام الحسين عبر التاريخ، وبلغات مختلفة، قلَّ نظيره لشخصية اخرى، إن لم نقل فاقها جميعاً. وذلك لأن الإمام عليه السلام هو محيي الشريعة، ومنار الفضيلة، والحجة على الخلق، وباب نجاة الأمة.. فهو محط أفكار المفكرين، ومركز توجه المؤمنين.
وها نحن -اليوم- نقف على أعتاب باب الحسين عليه السلام بغية درك شيء من آفاق شخصيته، ومعرفة بعض أبعادها.. متتلمذين عليها، آخذين منها درس الحياة.
وإلى هذا عمدنا إلى جمع وترتيب مجموعة أحاديث سماحة آية الله السيد محمد تقي المدرسي في هذا الخصوص، لما رأينا فيها من بصائر ورؤى تنفع العباد، فكان هذا الكتاب.
فالى كل من يبحث عن الحقيقة ، وإلى كل من يطلب الفضيلة، والى كل من يريد الكلمة الطيبة.. نقدم هذا الكتاب، راجين من الله تعالى أن يتقبله منا بقبول حسن ، إنه ولي التوفيق.
القسم الثقافي في مكتب سماحة آية الله السيد محمد تقي المدرسي
2/ربيع الأول/ 1422 هـ
![كرب وبلاء دروس وعبر Horse-1](https://2img.net/h/www.islamology.org/images/occasions/karbala/Horse-1.gif)
يظل الحديث عن الإمام الحسين عليه السلام يشغف القلوب، ويجذب النفوس، ويستهوي الأحرار ويستقطب المؤمنين.. لماذا؟
إنه الحسين، وما أدراك ما الحسين..
إنه صاحب الفضائل والمناقب؛ صاحب المقامات والمعارج، الذي يتمنى الإنسان لو تكون له واحدة منها، لتكفيه شرفاً ورفعة، وفخراً وعزة..
فبمجرد أن تلقي ببصرك على جانب من سيرته المباركة، وإذا بالمكارم والمآثر تسطع أمام ناظريك، حتى تحتار في تشخيص أيها أجلى وأبهى من غيرها.
فتجده -سلام الله عليه- قمة سامقة في العلم، في العبادة، في العطاء، في الايثار، في الشجاعة، في القيادة.. ناهيك عن كونه قمة سامقة في الحسب والنسب أيضاً.
إنه كله خير، وكله بركة..
ولكن ثمة محور في حياة الإمام عليه السلام، لا يمكن التغاضي عنه، وهو كربلاء، حيث إنها كانت مجمع فضائل الإمام، وخلاصة معالم شخصيته..
لذا من أراد أن يقرأ الإمام الحسين عليه السلام، لا يمكنه ذلك من دون الوقوف على كربلاء.
إنها ملحمة أهل بيت النبوة في مقارعة الطغيان، ومواجهة الضلال..
إنها الفرقان بين الحق والباطل..
إنها الميزان في تشخيص الإيمان من الشرك والنفاق..
من هنا كان الحديث عن الإمام الحسين عليه السلام، من أي زاوية، لابد وأن يقرن بكربلاء. ولهذا صارت كربلاء الوجه البارز لحياة الإمام عليه السلام، والباب الواسع الذي يدخله الناس إلى رحاب الحسين عليه السلام.
وقد وقف على أعتاب باب الحسين عليه السلام خلق كثير عبر التاريخ، كلهم يريد أن يدنو منه لينهل من معارفه، ويكسب من علومه، ويتعلم من أخلاقه، ويقتفي بآثاره..
ولا غرابة في ذلك أبداً، لان الإمام الحسين لم يكن اسطورة تاريخية، وإنما هو نهج قد حفر في الأمة نهراً لا يمكن ردمه، مهما توالت عليه أيدي الطغاة.
وها نحن نعيش بعد أكثر من الف وثلاثمائة سنة على استشهاده، ولم يخطر على بال أحد من مواليه لحظة أن ينسوه، وهم ينادون: أبد والله ما ننسى حسينا.
فذكره حديث لا يملّ منه، وفضائله دروس لا يستغنى عنها، وكلماته مدرسة لا يمكن الغياب عنها..
وهذا ما جعل أقلام العلماء والمثقفين تجري في تأليف آلاف الكتب عن شخصية الإمام في كل أبعادها، كما أن قريحة الشعراء لم تتوقف لحظة في الإفاضة بقصائد وأناشيد في رثائه ومدحه..
ولا نبالغ إن قلنا إن ما كتب عن الإمام الحسين عبر التاريخ، وبلغات مختلفة، قلَّ نظيره لشخصية اخرى، إن لم نقل فاقها جميعاً. وذلك لأن الإمام عليه السلام هو محيي الشريعة، ومنار الفضيلة، والحجة على الخلق، وباب نجاة الأمة.. فهو محط أفكار المفكرين، ومركز توجه المؤمنين.
وها نحن -اليوم- نقف على أعتاب باب الحسين عليه السلام بغية درك شيء من آفاق شخصيته، ومعرفة بعض أبعادها.. متتلمذين عليها، آخذين منها درس الحياة.
وإلى هذا عمدنا إلى جمع وترتيب مجموعة أحاديث سماحة آية الله السيد محمد تقي المدرسي في هذا الخصوص، لما رأينا فيها من بصائر ورؤى تنفع العباد، فكان هذا الكتاب.
فالى كل من يبحث عن الحقيقة ، وإلى كل من يطلب الفضيلة، والى كل من يريد الكلمة الطيبة.. نقدم هذا الكتاب، راجين من الله تعالى أن يتقبله منا بقبول حسن ، إنه ولي التوفيق.
القسم الثقافي في مكتب سماحة آية الله السيد محمد تقي المدرسي
2/ربيع الأول/ 1422 هـ
![كرب وبلاء دروس وعبر Horse-1](https://2img.net/h/www.islamology.org/images/occasions/karbala/Horse-1.gif)
السيد زكريا الهاشمي- عدد المساهمات : 166
نقاط : 404
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 16/12/2011
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» إضاءات حول صلح الإمام الحسن عليه السلام
» قال رسول الله (ص): إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي !
» فضل الدفاع عن أهل البيت عليهم السلام
» الأدلة من السنة النبوية على إمامة أهل البيت عليهم السلام
» الشجرة التى قابل عندها سيدنا إبراهيم(عليه السلام) الملائكة ..
» صورة المكان الذي دفن بـه كف العباس عليه السلامـ في كربلاء المقدسة
» زياره السيد حسن نصر لله للامام الرضاعليه السلام سماحة الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله في زياره حديثه للأمام الرضا سلام الله عليه
» أسألكم الدعاء